تراجع عدد الأشخاص الذين يلاحقون بقضايا الاتجار بالبشر بمقدار الربع في العام 2016 ولكن هذا لا يعني انخفاض الاتجار بالبشر وانما بسبب أولويات أخرى لدى الشرطة حسب الخبراء
ففي العام 2016 أدين 103 أشخاص بجرم الاتجار بالبشر
وهذا انخفاض كبير ففي العام 2013 كان الرقم 156 شخص وفي العام 2015 كان 139 شخص
هذا لا يعني أن عمل المهربين قد انخفض وانما لوجود أولويات أخرى لدى الشرطة فهي تركز على تدفق المهاجرين الغير شرعيين أكثر من التركيز على التحقيق بالاتجار بالبشر
كما أن هناك الخبرة لدى المحققين التي انخفضت بانتقال الخبراء بقضايا الاتجار بالبشر لأقسام أخرى ، وقلة حالات الشكوى من قبل المهاجرين على المهربين فهم لا يشعرون باستغلالهم على الأغلب