آخر الأخبار
قاضي التحقيق يقرر ابقاء مرتكب الطعن محتجزا لمدة أسبوعين - نقاش كبير حول الدافع الى الطعن
التاريخ: 2018-05-08 18:13:24
تم البارحة الاثنين عرض مرتكب حادث طعن ثلاثة أشخاص يوم السبت على شرفة مقهى في Den Haag اضغط هنا على قاضي التحقيق والذي قرر ابقاءه محتجزا لمدة أسبوعين قبل المحاكمة.
ضحايا الطعن هم شاب 21 عام من زوتيرمير و رجلان 31 و 45 من دانهاخ.
هناك تساؤلات لدى الكثير من الناس عما إذا كان لدى مالك.ف البالغ من العمر 31 عام دافع للطعن بالسكين ، وإذا كان الأمر كذلك ، فماهو هذا الدافع.
يراقب خبير الإرهاب جيلي فان بورين من جامعة لايدن عن كثب النقاش حول الطعن على وسائل التواصل الاجتماعي.
يرى أن الناس يتساءلون عن سبب عدم وصفه بأنه عمل إرهابي.
الشرطة قالت أن الرجل كان "معروفا فقط" بسبب "السلوك المشوش" اضغط هنا
وقالت رئيس البلدية كريكه في أول تصريح: أنه لا توجد إشارات بأن الأمر ينطوي على أكثر من هذا.
الآن تحقق الشرطة في القضية وتشمل التحقيقات
"كل التصريحات اللفظية". وبحسب الشهود ، فإن الرجل صرخ "الله أكبر" أثناء اعتقاله.
يقول فان بورين عن البلاغ: "القاعدة الذهبية لدى الشرطة هي التصريح عما هو واقعي ، وإلا سيبدأ تيار لا يصدق من الشائعات يمكن أن يؤدي الى صورة خاطئة.
ووفقاً له ، فإن ما كان يمكن للشرطة أن تقوله
Holland
هو ، بالطبع ، أنه يجري التحقيق في كل شيء ، بما في ذلك الدافع الإرهابي.
الآن وقد قالت الشرطة هذا في وقت لاحق.
"يمكن لسبب معرفة أن هذا هو أول ما يتبادر الى ذهن الناس."
يقول Bauke Koekkoek، محاضر تمريض الرعاية النفسية في HOGESCHOOL أرنهيم نيميغن (HAN) : نظرا لحساسية الجريمة وجنسية الرجل وتصريحاته يظن كثير من الناس على الفور أن العمل إرهابي.
قام Koekkoek بأبحاث حول الأشخاص المرتبكين.
"لقد كان هذا المصطلح يدل على أن أحدا ارتكب أفعاله بسبب شيء من الجنون، مع عدم وجود دافع واعية معينة، وأنا لا أعتقد أن هذا دائما على حق، هناك من بين هؤلاء، يعرفون ماذا يفعلون ولكن يمكن اعتبار تصرفهم غريبًا أو منحرفًا "
يقول الباحث فان بورين مع صراخ الله أكبر "لقد بدأنا في ربط ذلك بالعمل الإرهابي ، لأن هذه الصرخة تصدر عادة قبل اطلاق النار من البنادق الآلية أو تفجير المباني ، ولكن هذا في حد ذاته لا يثبت شيئا"
المعلومات المهمة ، هو ما إذا كان الرجل على
يستمر النص والفيديو في الأسفل
اتصال مع منظمات متطرفة، أو على سبيل المثال ، شاهد مؤخرا العديد من أفلام داعش.
الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك هي الانتظار حتى يتم معرفة المزيد من الحقائق وإتمام التحقيق .
تحقق الشرطة في القضية ولا ترد على أي أسئلة في هذا الوقت.
أعلنت رئيسة بلدية لاهاي البارحة في بيان صحفي: يتطلب مثل هذا العمل الرهيب إجراء بحث جيد في ظروف ودوافع المشتبه به ، وأن التحقيق يجري الآن على قدم وساق".
المصدر: NOS و OmroepWest
