ستيفين بادوك مسن أمريكي 64 عام مقيم في دار رعاية المسنين بمسكيت نيفادا، والذي أطلق النار صباح اليوم (بالتوقيت الهولندي) من نافذة غرفة 32 في فندق على الحشود في مهرجان محلي بلاس فيغاس حيث قتل 50 شخص وجرح أكثر من 400 ولا زال الدافع للقتل غير معروف حسب الشرطة الأمريكية.
القاتل انتحر بعد تفجير باب الغرفة من قبل فريق SWAT وعثرت الشرطة في الغرفة على ثمانية أسلحة نارية.
ايريك بادوك شقيق القاتل يقول أنهم صدموا من الأخبار فأخاه ليس له أي علاقة بالسياسة أو بالعقيدة ولا بأي تنظيمات.
عاش ستيفين في منزل لرعاية المسنين في السنوات الخمس الأخيرة بولاية نيفادا وهو يبعد عن مكان الحادث مسافة ساعة في السيارة.
كنا قد نشرنا سابقا..
في اطلاق نار بمهرجان ليلة البارحة بلاس فيغاس لقي أكثر من خمسون شخص مصرعهم وأصيب مائتي شخص أخرين بجروح وكان بين القتلى ضابتي شرطة كانوا خارج الخدمة.
تم اطلاق النار من نافذة غرفة رقم 32 في فندق بذات الشارع حيث المهرجان، وأطلقت الشرطة النار على الفاعل.
الرجل من سكان لاس فيغاس ولم تعلن الشرطة عن هويته ولا عن دوافعه، وتبحث الشرطة عن شريكين محتملين فروا بسيارة.
ومازالت الشرطة تبحث وتحقق في مكان المهرجان.