آخر الأخبار
عمدة أرنهيم: الطلاب الذين يعيشون في منزل مشترك ليسوا عائلة واحدة وعليهم الإلتزام بمسافة 1.5 متر خارج المنزل
التاريخ: 2020-04-15 23:08:07
الطلاب الذين يعيشون معا في منزل واحد مشترك لا يشكلون عائلة واحدة على النحو المشار إليه في قانون الطوارئ.
Holland
عمدة أرنهيم ورئيس منطقة السلامة أحمد مركوش يوضح هذا لصحيفة أومروب خيلديرلاند:
"لذا إذا خرجوا معًا، يجب عليهم الحفاظ على مسافة 1.5 متر".
نشأ ارتباك لدى الطلاب حول تفسير القواعد، والتي من الصعوبة تطبيقها في كل مكان.
تم الاستماع إلى هذه الأسئلة من مدن مختلفة، لكن المبادئ واضحة بحسب مركوش.
يشرح ماركوش "من حيث المبدأ، لدينا إرشادات ونصائح، ليست قوانين".
و وفقا له، هذا يتعلق بالنظافة الشخصية، لذلك لا تفعل شيئًا تعرف أنه قد يزيد من خطر العدوى، نتوقع من الجميع أن يرقى إلى مستوى ذلك مع الفطرة السليمة".
اسئل نفسك: ماذا يمكنني أن أفعل كشخص لتقليل العبء على المجتمع، و عدم إثقال الرعاية الصحية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك إجراءات في قانون الطوارئ، إذا كنت تتحدث عن الطلاب، فإنهم لا يندرجون تحت تعريف الأسرة الواحدة.
حسب الوصف: أعضاء العائلة الواحدة هم الزوج أو الشريك المسجل أو رفيق الحياة، والآباء والأجداد والأطفال، الذين لا ينفصلون عن بعضهم البعض، طالما أنهم يعيشون في عنوان واحد.
هذا يعني أنه إذا خرج سكان منزل طلابي إلى الخارج معًا، فيجب عليهم الحفاظ على مسافة 1.5 متر إذا شكلوا مجموعة من أكثر من شخصين".
وفقًا لمركوش: "إذا لم يكن لديهم حديقة أو شرفة ويجلسون على الرصيف أمام منزلهم أو يمشون ، يجب أن يحافظوا على مسافة 1.5 متر إذا شكلوا مجموعة من أكثر من شخصين".
"تناول الطعام معًا مسموح به"
لكن بحسب ماركوش، لا تنطبق هذه الإجراءات إلا في الأماكن العامة، لذلك ليس داخل منزل الطالب أو في حديقة مشتركة أو على الشرفة.
إذا تناول الطلاب الطعام معًا، على سبيل المثال، فهذا لن يمثل مشكلة، طالما أن هذا "انعكاس للحياة في المنزل".
وختم مركوش قائلاً: "نتوقع من الطلاب، مثل أي شخص آخر، المساهمة الايجابية في هذه الحالة الطارئة".
المصدر: Omroepgelderland
