مانيو ستيند وابنها المراهق 16 عام من PURMEREND أصيبوا بصدمة حياتهم عندما احترقت غرفة الصبي بكل الأغراض التي جمعها طوال حياته.
تقول ستيند أنه في الليلة السابقة اشتم ابنها رائحة دخان تبين أنها صادرة عن التلفاز، قمت بسحب القابس من الكهرباء وتركنا الغرفة الى أن تذهب رائحة الدخان ونام ابني بهذه الليلة في غرفتي.
اعتقدنا أن كل شيء على مايرام وأن الرائحة ستزول في الصباح ، بعد حوالي ثلاث ساعات سمعنا صوت طقطة فذهبنا ناحية الغرفة لنشاهد النيران تتوهج من أسفل الباب.
أصاب الذعر الأم وابنها وخرجوا من المنزل مع
القطط وطلبوا الاطفاء الذي حضر بعد عشر دقائق، استمر رجال الاطفاء بالعمل لمدة ساعة حتى تم اخماد النيران، صعدنا الى المنزل كان كل شيء أسود بغرفة المراهق، لقد فقد كل شيء السرير، المكتب، حتى ملابسه، كان الوضع أصعب مما نتوقع.
ستقيم الأم وابنها في فندق لمدة وقادت عمت الصبي حملة عبر وسائل التواصل لجمع اغراض للصبي عوضا عن التي أحرقت، انتجت هذه الحملة عن عرض ثلاثة أكياس ملابس كبيرة ومنضدة وكراسي وفراش، الأم سعيدة بذلك فربما هذه الأشياء تخفف عن مصاب ابنها وتساعده في استرداد غرفته