الرجل المغربي الذي قام في 5 يناير هذا العام برمي طفله البالغ من العمر سنة واحدة من الطابق الأول من البناء في ريديركيرك اضغط هنا ينبغي عليه مغادرة هولندا بعد صدور الحكم عليه وتنفيذ العقوبة.
بدأت بالفعل إجراءات سحب تصريح الإقامة من الرجل البالغ من العمر 41 عاماً، كما تؤكد المحامية عن الأم نيلكه ستولك.
قبل أن يُطرد الرجل من هولندا، يجب عليه أن يقضي العقوبة التي سيحكم بها القضاء.
تمكن الرجل من البقاء في هولندا والحصول على اقامة لأنه متزوج من امرأة هولندية مغربية الأصل.
الأن والدة الطفل انفصلت عن الرجل وبالتالي قامت ادارة الهجرة والتجنيس IND بسحب رخصة إقامته.
المرأة الهولندية المغربية البالغة من العمر 33 عاماً تعرضت لإساءة المعاملة من الرجل لعدة سنوات.
عندما أوضحت أنها لا تريد أن تبقى أكثر من ذلك مع زوجها.
وجه الرجل غضبه ليس فقط على المرأة، ولكن أيضا على طفلهما.
قاتلت المرأة من أجل الحفاظ على سلامة ابنها، لكنها لم تستطيع منع الرجل من رمي الطفل من الطابق الأول من شرفة شقته، بقي الطفل بلا حراك على العشب حتى وصل الإسعاف وتم نقله للمشفى.
لا يزال الطفل يعاني حتى الأن من اضطرابات بسيطة في
Holland
التوازن ولكنه يتعافى.
تعيش الأم الآن مع عائلتها ولا تريد على الإطلاق العودة إلى الشقة التي حدثت فيها المأساة، وعدت البلدية الآن بمساعدتها في منزل آخر.
المصدر: AD
الفيديو: Rijnmond